elmontda.alafdal.net

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

آلمٍـنٍـ،ـتٍـدى آلشٍـآمٍـل آغٍـآنٍـ،ـى صٍـ،ـور آلعٍـ،ـآبٍـ،ـ آفٍـ،ـلآمٍـ صٍـ،ـور

التبادل الاعلاني

حبيبتى

الثلاثاء فبراير 17, 2009 12:04 pm من طرف Dema.queen

حبيبتي…‏أحبك الله يقطع شكلك

حبيبتي… ‏أحبك الله يخلف على اهلك



انا بدونك ....



متل الشارع بدون اناره متل التقاطع بدون اشاره



متل السلطه بدون خياره متل السواق بدون سياره



متل الحديقه بدون …

ما هو الحب

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:34 pm من طرف Anonymous

احتار الادباء والشعراء والأطباء في وصف هذه الكلمة

تعذبت القلوب والأرواح في فراق هذه الكلمة

ابدع المخرجون والكاتبون في قصص كثير لهذه الكلمة

"الحـــــــب"

تري ما هو الحب ؟
كيف يبدأ وكيف ينتهي وهل ينتهي أبدا؟


معنى كلمة الحب

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:27 pm من طرف Admin

الذي يخاف الحب أرق من الذي يخافه

الحب الحقيقي : هو أن تحب الشخص الوحيد القادر على أن يجعلك تعيسا

أجمل ما في الدنيا: الحب والرغيف والحرية

الإهمال يقتل الحب ، والنسيان يدفنه

الحب لا يقتل ا حد إنما يعلقه بين الحياة …


ما الفرق بين الحب والصداقه؟؟

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:20 pm من طرف Admin


--------------------------------------------------------------------------------





الفرق بين الحب والصداقه
















الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد









أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود







والذي نحبه مرة ثم ننساه …


real love ......

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:18 pm من طرف Admin


--------------------------------------------------------------------------------

real love

Girl)Girl, im going out of my mind(mind)
and even though i dont really know you(you)
and plus im feeling im running out of time
im waiting for the moment i can show you(show you)
and baby girl i want u to know, im watching you go ,im watching you
pass me by

its real love that that you dont …


قوانين الحب

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:13 pm من طرف Admin

قوانين الحب




ليس في القصـــد أن كلمـــة قـــــانون تعني الشــئ الـــذي يحكــم ولكـــن هي مـــا عرفه الاحســاس
عنــــد البشــــرية وقصص الحــــب التي لا تخفى علينا ومعاناه القلــوب وسهر الليـــــالي …


ماذا قالوعن الحب

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:11 pm من طرف Admin

ماذا قالوا عن الحب!!

الحب الحقيقي : هو أن تحب الشخص الوحيد القادر على أن يجعلك تعيسا

أجمل ما في الدنيا: الحب والرغيف والحرية

الإهمال يقتل الحب ، والنسيان يدفنه

الحب لا يقتل ا حد إنما يعلقه بين الحياة والموت

الحب …


أيعقل أن أحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:08 pm من طرف Admin

أيعقل أن احب



كم من السنين مرت ومازلت اسأل نفسي ذات السؤال



..... أيعقل أن أحب.....





من منا لا يريد أن يشعر بالحب



أن يأسر فكر الآخر





وأن يأسر الآخر فكره



يغفو على أمل أن يراه



ليستيقظ ويسترجع ما رأه



إليك أنت

الأربعاء فبراير 11, 2009 9:05 pm من طرف Admin

اليك انت

انت من نقش اسمه فى كتاب حياتى

ومحـــــا كل الام الذكريات

انت من اقبل ومضـــــى

انت من اعلى وهـــــــوى


لا تلمنى

اذا وقفت جامده ولم اقترب

لا تلمنى

اذا ضاعت منى الحروف ولم اعترف

لا تلمنى

اذا …



    دفاع عن كرامة المخالفين- فهمي هويدي

    Admin
    Admin
    Admin


    ذكر عدد الرسائل : 149
    الموقع : www.darkfantom.tk
    الترفيه : طالب
    المزاج : free
    تاريخ التسجيل : 09/02/2009

    دفاع عن كرامة المخالفين- فهمي هويدي Empty دفاع عن كرامة المخالفين- فهمي هويدي

    مُساهمة  Admin الخميس فبراير 12, 2009 4:31 am

    دفاع عن كرامة المخالفين- فهمي هويدي

    هل يمكن أن يختلف عربي مع السياسة المصرية دون أن يتعرّض للإهانة، فتُستباح كرامته وتُشوَّه صورته، وتلعن الصحافة المصرية والديه؟، وهل يعقل أن يُتَّهم كل مختلف بأنه حاقد وكاره؟، ولماذا يعتبر المختلف مع السياسة أو مع مواقف بعض التيارات مختلفا مع مصر ومسيئا إليها؟، ألا يوجد مختلف يمكن أن يكون إنسانا محترما له مواقفه المبدئية المستقلة دون أن تكون له أجندة خفية أو مدسوسا من أى جهة معادية لا تضمر للبلد خيرا؟

    مثل هذه الأسئلة يسمعها المرء حيثما ذهب في العالم العربي، من بعض السياسيين والمثقفين، الذين لا يخفون دهشتهم واستغرابهم من الأسلوب الهابط الذي تتناول به الصحافة المصرية المخالفين، وما يزعج هؤلاء أنهم يعلمون جيدا أن الصحافة في مصر حين تطلق ألسنتها وتوجه سهامها إلى أي مخالف أو ناقد، فإن ذلك لا يكون في العادة بعيدا عن السياسة؛ إن لم يكن صدىً لها.

    الحملة الراهنة على السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله في لبنان نموذج لتلك الحالة التي نتحدث عنها. فالرجل انتقد أخيرا موقف مصر من إغلاق معبر رفح، فصدر بيان عن الخارجية المصرية وصفه بأنه «عميل لإيران»، وانطلقت الأبواق الإعلامية تعرِّض بالرجل وتكيل له الأوصاف الجارحة، التي تجاوز بعضها حدود اللياقة والأدب، وهو مشهد يستدعي ملاحظتين، إحداهما في الشكل، والثانية تنصبّ على المضمون.

    من حيث الشكل؛ فالرجل تحدث في موضوع معين من الممكن أن يختلف المرء معه أو يتفق، لكن الرد تجاهل الموضوع وطعن في ذات المتحدِّث. وهو مسلك ينمّ عن ضعف في الحجة، ويكاد يثبت التهمة. إذ إنه لا يختلف كثيرا عن مشهد رجل اتهمه آخر بالنصب عليه، فما كان منه إلا أن سبّ الآخر واتهمه بأنه «قليل الأدب». فالرجل في هذه الحالة لم يجد دليلا أو حجة يدفع بهما التهمة، فاستسهل أن يقدح في شخص من اتهمه. وهذا بالضبط ما فعله بيان الخارجية، والذي كان بوسعه أن يفند انتقادات السيد نصر الله، دون أن يتعرض إلى ذاته بتلك الصورة التى يستغرب المرء صدورها عن قلعة الديبلوماسية في مصر بحق أي شخص، فما بالك إذا كان الشخص رمزا جليل القدر مثل السيد نصر الله؟!

    من حيث المضمون؛ فإننى أزعم أن الكبار يقاس قدرهم بمدى سعة صدورهم واستعلائهم فوق المهاترات والصغائر، تماما كما أن الكبار يظلون محط الآمال وقبلة الأنظار، لذلك، فإن قدَرهم أن يظلوا هدفا للنقد، لأن المتطلعين إليهم ينتظرون منهم العطاء الأوفر والأمثل دائما، وليس صحيحا أن كل من انتقد موقفا سياسيا أو إجراء حكوميا يُعد مسيئا إلى مصر، لأن الإساءة الحقيقية تكمن في اختزال البلد بقامته وقيمته في شخص أو حكومة أو حتى نظام. اذ تلك كلها عناصر متغيرة، في حين يظل البلد هو الثابت. لكن بعض الأبواق تسعى إلى تذويب الأوطان في الأشخاص لتضفي على الآخرين حصانة ترهب الناقدين وتسوغ اتهامهم بالعداء للأوطان، وهي ذات الحيلة التي تلجأ إليها إسرائيل لكي تخيف كل من ينتقد سياساتها، فتسارع إلى اتهامه بالعداء للسامية.

    إننا منذ سنوات نلعن السياسة الأميركية، ونندد بمواقف الدول الغربية التي تساند العدوان على بلادنا، ولم يقل أحد إننا ضد هذه الدول.

    لست أدافع عن الانتقادات الموجَّهة إلى مصر، علما بأن صحف المعارضة المحلية حافلة بمثل تلك الانتقادات. ولا أريد أن أبرئ ساحة كل الناقدين، لكنني أدعو إلى التميز والفرز بين المخالفين، لأننى أعرف كثيرين أصبحوا ينتقدون السياسة المصرية، ليس انطلاقا من الكراهية للبلد، ولكن لأن بعض مواقفها خيبت آمالهم وجاءت دون توقعاتهم. في الوقت ذاته؛ فإننى أدعو إلى مخاطبة المخالفين بلغة بلد كبير يحترم نفسه ويحترم الآخرين.

    علما بأن بعض الكتّاب العرب كثيرا ما يسألوننا: لماذا لا تتعامل معنا مصر السياسية والإعلامية بمثل ما تُعامل به الصحافيين الغربيين، الذين يأخذون راحتهم كثيرا في نقد كل شيء في البلد، ولا أحد في القاهرة يرد عليهم بكلمة أو يدوس لهم على طرف؟!
    ............ ......

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:44 am